غمرت صفحات حياتى بالماء ونثرت كلمات القصيده .. جعلت لقصيدتى أرضا يخطو عليها العاشقون .. صرخت بقلمى كثيرا من فوق قمة الهاويه .. لوﻻ سراب الحب فى قلبى لكنت ميتا منذ زمن بعيد .. لكن الحب هو السراب الاوحد الصادق فى الحياة .. لكن .. من يصل إلى السراب ؟ .. لم يكن بن الملوح مخطئا حين أمسك بقلمه وخاطب وجدانه بكلمات قد يراها البعض عبثيه التكوين والكيان ... بل كان يحيا بحروف تمهله قليﻻ من الوقت لينجح فى الوصول .. كل عاشق يسعى قدر طاقته نحو السراب الصادق .. ملوك اﻻساطير لوﻻ السراب ما كانو ملوكا ... وأنا المتشبث بخيوط الماء على صفحاتى أكتب عن الحب كى أحيا ... فحبيبتى تستحق أن يكتب عنها أكثر .. وأكثر .. ربما الكلمات ﻻ تتسع للخيال ... لكننى أريد خياﻻ فوق خيالى لأصف الحب فى قلبى لها .. ربما أعزف على وتر واحد من أوتار الكمنجا لأعذبه وأجعله يشعر بفراق الأوتار بجانبه ... وسأرى نفسي يوما قد وصلت لما أنا عليه الأن وسأكتب أيضا فى حبيبتى قصيده .. كتلك القصيده
الاثنين، 14 نوفمبر 2016
( قمة الهاويه )
غمرت صفحات حياتى بالماء ونثرت كلمات القصيده .. جعلت لقصيدتى أرضا يخطو عليها العاشقون .. صرخت بقلمى كثيرا من فوق قمة الهاويه .. لوﻻ سراب الحب فى قلبى لكنت ميتا منذ زمن بعيد .. لكن الحب هو السراب الاوحد الصادق فى الحياة .. لكن .. من يصل إلى السراب ؟ .. لم يكن بن الملوح مخطئا حين أمسك بقلمه وخاطب وجدانه بكلمات قد يراها البعض عبثيه التكوين والكيان ... بل كان يحيا بحروف تمهله قليﻻ من الوقت لينجح فى الوصول .. كل عاشق يسعى قدر طاقته نحو السراب الصادق .. ملوك اﻻساطير لوﻻ السراب ما كانو ملوكا ... وأنا المتشبث بخيوط الماء على صفحاتى أكتب عن الحب كى أحيا ... فحبيبتى تستحق أن يكتب عنها أكثر .. وأكثر .. ربما الكلمات ﻻ تتسع للخيال ... لكننى أريد خياﻻ فوق خيالى لأصف الحب فى قلبى لها .. ربما أعزف على وتر واحد من أوتار الكمنجا لأعذبه وأجعله يشعر بفراق الأوتار بجانبه ... وسأرى نفسي يوما قد وصلت لما أنا عليه الأن وسأكتب أيضا فى حبيبتى قصيده .. كتلك القصيده
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق