قالت الكمنجا للناى ... اتبعنى ... فلدى معزوفة تحتاج لقليل من الشجن المسيطر على المسافه .... نام الليل كى لا يبكى .... وارتدى الحنين أبهى الثياب المعلقة على شماعة أمل اللقاء .... تحت غرفة مصنوعه من الريح الخفيف وقفت انشد أبياتى كدرويش عشق يترنح منذ رؤيتها .... متكئة على وسادة من عطر لا شبيه له .... أعجبتها رائحة دخان صوتى والنشيد .... جلست على كرسي فى شرفتها ... تحتسي فنجان شاى ... تتمتع بالمغازله .... وقلب العاشق امتلئ بالحقد ... على فنجان الشاى السعيد ... هكذا مفهوم العشق عندى
السبت، 12 نوفمبر 2016
(فنجان الشاى السعيد)
قالت الكمنجا للناى ... اتبعنى ... فلدى معزوفة تحتاج لقليل من الشجن المسيطر على المسافه .... نام الليل كى لا يبكى .... وارتدى الحنين أبهى الثياب المعلقة على شماعة أمل اللقاء .... تحت غرفة مصنوعه من الريح الخفيف وقفت انشد أبياتى كدرويش عشق يترنح منذ رؤيتها .... متكئة على وسادة من عطر لا شبيه له .... أعجبتها رائحة دخان صوتى والنشيد .... جلست على كرسي فى شرفتها ... تحتسي فنجان شاى ... تتمتع بالمغازله .... وقلب العاشق امتلئ بالحقد ... على فنجان الشاى السعيد ... هكذا مفهوم العشق عندى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
لا أعرف السعاده بدون فنجان القهوه
ردحذفوأين مذاق القهوه من السعاده
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف